
بعد الاستماع إلى قادة الشرطة الإقليمية وهم يتحدثون بسرعة عن بعض الإنجازات البارزة في العام الماضي، كان سكرتير الحزب الإقليمي تران كوك كونج سعيدًا ومتحمسًا وأشاد بالنتائج التي حققها ضباط وجنود الشرطة الإقليمية؛ وخاصة في مكافحة كافة أنواع الجريمة، والحفاظ على الأمن والنظام، وضمان حياة سلمية للشعب. وعلى وجه الخصوص، في العام الماضي، وتحت قيادة وزارة الأمن العام، ولجنة الحزب الإقليمية، ومجلس الشعب الإقليمي، ولجنة الشعب الإقليمية، قدمت قوة الشرطة الإقليمية المشورة بشأن التنفيذ الجذري والفعال للمشروع رقم 06 للحكومة بشأن تطوير تطبيق بيانات السكان والتعريف والمصادقة الإلكترونية لخدمة التحول الرقمي الوطني في الفترة 2022 - 2025، مع رؤية حتى عام 2030، مما يجلب العديد من الفوائد للشركات والأفراد...

سيحمل عام 2024 العديد من الفرص والتحديات، وخاصة في سياق التطورات المعقدة في مجال الجريمة؛ وفي الوقت نفسه، فهو أيضًا عام يشهد العديد من الأحداث السياسية المهمة في المقاطعة والبلاد. وطلب السكرتير الإقليمي للحزب تران كووك كونج من كل ضابط وجندي في شرطة المقاطعة مواصلة بذل الجهود وتعزيز الشعور بالمسؤولية وإكمال جميع المهام الموكلة إليهم على أكمل وجه. وعلى وجه الخصوص، فإن المهمة المباشرة هي قيادة وتوجيه تنفيذ فترة الذروة لقمع الجريمة، وضمان الأمن السياسي والنظام الاجتماعي والسلامة قبل وأثناء وبعد رأس السنة القمرية الجديدة 2024، وبالتالي ضمان السلامة المطلقة للناس للاستمتاع بالربيع والاحتفال بعام جديد دافئ وسعيد.


بعد ذلك، زار الوفد عائلات السياسيين في جناح هيم لام وتمنى لهم عامًا جديدًا سعيدًا، بما في ذلك: السيد نجوين هو تشاب (جندي ديان بيان)، لي كوانج خانه (جندي معاق بنسبة 51٪)، بوي دوك دانه (جندي معاق بنسبة 61٪)، بوي كيم ديو (جندي ديان بيان)، السيدة تران ثي بونج (74 عامًا من عضوية الحزب)، نجوين ثي بو (74 عامًا من عضوية الحزب) وعائلة السيد لو فان بوون (الأمين السابق للجنة الحزب الإقليمية، الرئيس السابق لمجلس الشعب الإقليمي). قام السكرتير الإقليمي للحزب تران كووك كوونج بزيارة طيبة إلى صحة وحياة العائلات؛ آمل أن تلتزم الأسر دائمًا بإرشادات وسياسات الحزب وسياسات الدولة وقوانينها، وأن تبني أسرًا مزدهرة وسعيدة بشكل متزايد... كما أعرب سكرتير الحزب الإقليمي عن امتنانه العميق لمساهمات وتضحيات المعاقين والمرضى من الجنود في القضية الثورية؛ وأتمنى أن تستمر العائلات في تعزيز تقاليد الوطنية، والتغلب على جميع الصعوبات، وأن تكون قدوة مشرقة في العائلة والعشيرة لأبنائها وأحفادها ليتعلموا منها ويتبعوها، ويساهموا في بناء الوطن والبلاد ليصبحوا أكثر ازدهارًا.
مصدر
تعليق (0)